الطريق إلى الاعتماد
الجودة والإعتماد
الخدمات الدراسية
قطاع الشئون الدراسية
الخدمات الأكاديمية
ميديا المعهد
سياسة المعهد
نبذة عن المعهد
وحدة ضمان الجودة: للمؤسسة نظام لإدارة الجودة توفر لة القيادة سبل الدعم ، و تلتزم بإجراء تقويم ذاتي شامل و مستمر ، و تستعين بالمراجعات الداخلية والخارجية لضمان جودة الاداء ، وتستخدم نتائج التقويم و المراجعة في تطوير الأداء. تقوم وحدة ضمان الجودة بتنفيذ الانشطة التالية: • إعداد الدراسة الذاتية طبقاً لمعايير الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد. • إعداد التقارير السنوية للمعهد. • استقبال الزيارات الميدانية من إدارة المشروعات بوزارة التعليم العالى. • القيام بعمل المراجعات الداخلية الدورية للأقسام العلمية. • المشاركة الفعالة فى إعداد توصيف وتقرير البرنامج والمقررات الدراسية للكلية. • المشاركة في إعداد توصيف للوظائف الإدارية بالكلية. • نشر فكر وثقافة الجودة فى المعهد لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والموظفين والعمال والطلبة. • تحديث رسالة الوحدة بناءً على المستحدثات على المستوى القومى. • إعداد وتوزيع وتحليل وعمل المعالجات الإحصائية من الاستبيانات من داخل وخارج المعهد. • تفعيل دور الطلاب فى نشر ثقافة وضمان الجودة. • ضمان جودة البرامج الدراسية وتطوير أداء العملية التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع.
للمؤسسة نظام لإدارة الجودة توفر لة القيادة سبل الدعم ، و تلتزم بإجراء تقويم ذاتي شامل و مستمر ، و تستعين بالمراجعات الداخلية والخارجية لضمان جودة الاداء ، وتستخدم نتائج التقويم و المراجعة في تطوير الأداء.
تلتزم وحدة ضمان الجودة بتطبيق معايير الجودة فى التعليم وتنفيذ الخطة الإستراتيجية للمعهد بما تتضمنها من أنشطة تعليمية وبحثية وخدمية للحصول على الاعتماد الأكاديمي والعمل على التطوير المستمر للحفاظ على الاعتماد.
تسعى وحدة ضمان الجودة إلى تحقيق الغايات النهائية والأهداف الاستراتيجية للحصول على الاعتماد الأكاديمي , واهداف الوحدة تتمثل فى: وضع نظام لتقييم وتحليل الأداء • تكوين فرق عمل للتقييم الذاتى والتحسين المستمر • التوعية والتدريب فى مجال ضمان الجودة والتأهيل للاعتماد • دعم فنى للأقسام لنشر فكر الجودة • التنسيق بين جميع الأقسام العلمية والإدارية • وضع نظام يضمن استمرارية عمل الوحدة.
لتحقيق الاهداف السابقة تقوم وحدة ضمان الجودة بتنفيذ الانشطة التالية: إعداد الدراسة الذاتية طبقاً لمعايير الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد. • إعداد التقارير السنوية للمعهد. • استقبال الزيارات الميدانية من إدارة المشروعات بوزارة التعليم العالى. • القيام بعمل المراجعات الداخلية الدورية للأقسام العلمية. • المشاركة الفعالة فى إعداد توصيف وتقرير البرنامج والمقررات الدراسية للمعهد. • المشاركة في إعداد توصيف للوظائف الإدارية بالمعهد. • نشر فكر وثقافة الجودة فى الكلية لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والموظفين والعمال والطلبة. • تحديث رسالة الوحدة بناءً على المستحدثات على المستوى القومى. • إعداد وتوزيع وتحليل وعمل المعالجات الإحصائية من الاستبيانات من داخل وخارج الكلية. • تفعيل دور الطلاب فى نشر ثقافة وضمان الجودة. • ضمان جودة البرامج الدراسية وتطوير أداء العملية التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع.
• مدير الوحدة : و يتمثل في عضو هيئة تدريس حاصل على شهادات معتمدة في إدارة الجودة ويعين من قبل مجلس إدارة المعهد بناءُ على كفاءتة . • نائب مدير الوحدة : و يتم تعيينة عن طريق الترشيح من قبل كلا من مجلس إدارة المعهد و وحدة إدارة الجودة. • اللجان الداخلية : يوجد بالوحدة لجان داخلية لإدارة أعمال الوحدة و متابعة تطبيق المعايير الأكاديمية و كذلك متابعة العملية التعليمية ويتباين الخبرات و التخصصات حيث تتمثل في اعضاء هيئة التدريس و الهيئة المعاونة و اعضاء من الجهاز الاداري.
اللائحة الداخلية لوحدة ضمان الجودة اضغط هنا
ويوجد سؤال يفرض نفسه هنا، هو: من هو المنوط به تحسين جودة التعليم بجامعتي؟ هل هو رئيس الجامعة؟ هل هو عميد الكلية / المعهد؟ هل هو الأستاذ الجامعي؟ ..... هل تعتقد أن ا؟!! ً لك أنت دور في الحقيقة فإن الإجابة عن كل هذه الأسئلة يأتى بنعم! إن تطبيق نظم الجودة في منظومة التعليم بكليتك/ معهدك مسئولية كل من: القيادة الجامعية، والأستاذ الجامعي والعاملين، علاوة علي مسؤليتك أنت في هذة المنظومة. إن هذا الدليل موجه إليك أنت، ليوضح لك دور كل من القيادات الجامعية والأساتذة بصفة عامة ودورك أنت بصفة خاصة في تحقيق نظم جودة التعليم بجامعتك. الجودة مسئولية من؟ • أولا- دور الطالب في تطبيق نظم جودة التعليم بالجامعة • ثانيا- دور الأستاذ في تطبيق نظم جودة التعليم بالجامعة • ثالثا- دور القيادات الجامعية في تطبيق نظم جودة التعليم • رابعا- دور المجتمع والمعنيين بالأمر فى منظومة الجودة
في البداية يجب أن تعرف أن محور منظومة التعليم بالجامعة هو أنت، نعم الطالب هوالمستهدف الأساسي من العملية التعليمية، فكل ما يدور حولك من محاضرات، وامتحانات، وندوات، وغيرها، غرضها الأساسي الارتقاء بمستواك ومهارتك التي تؤهلك وتجعلك قادرا على المنافسة في سوق العمل، الذي تزداد فيه حدة المنافسة يوما بعد يوم، ومن هنا فإن دورك في تحسين الخدمة التعليمية التي تتلقاها في جامعتك، هو الدور الأساسي بل والمحرك لباقي الأطراف المشتركة معك في المنظومة الجامعية، فأنت – ببساطه - متلقي الخدمة من المؤسسة التعليمية التي التحقت بها، وتعمل المؤسسة على تحسين الخدمة التعليمية التي تتلقاها في الجامعة وهو الغرض الأساسي من تطبيق نظم الجودة في التعليم. وفي ضوء ما تقدم، فإنه يمكن بلورة دورك الأساسي في تطبيق نظم جودة التعليم بكليتك أو معهدك في المحاور الآتية: المنهج: اسأل أستاذ كل مقرر تقوم بدراسته عن مخرجات التعلم المستهدفة منه. اسأل عن توصيف البرنامج الذي تدرس مقرراته. التعليم والتعلم: • ساعد أساتذتك في عمليتى التعليم والتعلم، بأن تؤدي ما يسند إليك من تكليفات وقراءات • وشارك بفاعلية في المناقشات التي تطرح داخل قاعات المحاضرات، واطرح أسئلة هادفة وبناءة. • تفاعل مع أساتذتك، لتطبيق أساليب التعلم الحديثة (التعلم الإلكتروني – التعلم الذاتى ... إلخ)، والتى تهدف إلى تسليحك بمهارات أساسيه يطلبها سوق العمل. • شارك فى برامج التدريب التى تعقدها الجامعة، بهدف تنمية مهاراتك، واكتساب مزيد من المعلومات والمعارف. • شارك بفاعلية فى التدريب الميدانى، الذى يمثل أهم متطلبات الالتحاق بسوق العمل التقييم: • احرص على تقييم عمليتى: التعليم والتعلم، الذي تتفاعل خلاله مع أساتذتك، وأن تكون موضوعيا إلى أقصى الدرجات، حتى يتحقق الهدف المرجو من هذا التقييم، وعادة ما يجرى هذا التقييم من خلال أساليب رسمية مثل: الاستبانة (الاستبيان) الذي يتم استيفاؤه في نهاية تدريس المقرر، أو باستخدام أساليب غير رسميه مثل: أن يسألك أحد أساتذتك عن رأيك في مقرر دراسي ما أو عن خدمه تعليمية أخرى تتلقاها بالكلية/المعهد. والاعتماد التعليم جودة لضمان القومية الهيئة يل الطالب إلى الجودة • تحل بالسلوك الإيجابي وتخل عن السلبية، ففي حالة عدم رضائك عن أي شيء بمؤسستك التعليمية، فلابد من توصيله للمسئولين، وعادة ما سوف تجد بالكلية/ المعهد آليه مناسبة لاستقبال شكواك فأحسن استخدامها.
من أسس البناء الجامعي، كما أن دوره يتعدى التدريس ن دور عضو هيئة التدريس يمثل أساسا إلى التأثير في شخصيات الطلاب، من خلال البرامج والنشاطات العلمية التي يحرص على تنفيذها. والجدير ذكره، في هذا الصدد، أن دور عضو هيئة التدريس في المنظومة الجامعية يختلف، باختلاف حجم الجامعة ومسئولياتها، وتباين الأنظمة التي تستند إليها في تحديد فلسفتها وأهدافها، وتتركز أدواره في مجالات التدريس، والبحث العلمي والتأليف والترجمة، وتقديم خدمات للمجتمع المحلي من خلال المراكز والمؤسسات المتخصصة. وسوف يتم التركيز على دور الأستاذ في منظومة جودة التعليم بصفه عامة وبصفة خاصة كل ما له علاقة مباشرة بك كطالب ويمكن تلخيص تلك الأدوار في الآتي: المناهج الدراسية: • وضع مخرجات للتعلم، وتوصيف للمقررات، التي يقوم بتدريسها، و كذلك المساهمة في توصيف البرنامج الدراسي الجامعى. • نشر الوعي بتوصيف المقرر على الطلاب في بداية الفصل الدراسي، والعمل على توعيتهم بالمخرجات المراد تحقيقها من هذا المقرر. • تطوير محتويات المقررات الدراسية، بما يتواءم مع المستجدات الحديثة في المجال العلمي للمقرر. ________________________________________ التعليم والتعلم: • استخدام طرق التدريس الفعال مع الطلاب، ٕواشراكهم بصفه دائمة في الحوار. • استخدام الأساليب التعليمية الحديثة، مثل: التعلم الإلكتروني، وتشجيع وتدريب ومتابعة الطلاب لاستخدامها بصورة فعالة. ________________________________________ التقييم: • مناقشة الطلاب فى كيفيه توزيع درجات التقييم في بداية الفصل الدراسي. • تنويع أساليب تقويم الطلاب وتوزيعها على مدار الفصل الدراسي. • إعلام الطلاب بنتائج تقييم أعمالهم، مع إمدادهم بتغذية راجعة. ________________________________________ جودة الأداء: • إعداد ملف المقرر بصورة متكاملة. • المشاركة في وضع وتنفيذ الخطة الاستراتيجية للكلية. • مناقشة رؤية ورسالة الكلية / المعهد، والمشاركة فى صياغتهما وتحقيقهما. • الحرص على التطوير الذاتى لمعلوماته ومهاراته المختلفة، واشتراكه في المؤتمرات والندوات ذات العلاقة. • الاهتمام بإجراء البحوث التي تتناول المشاكل القومية والملحة على الدولة. • التعاون مع وحدة ضمان الجودة بالكلية/المعهد فى ضوء دوره لتحقيق منظومة الجودة. • التفاعل بإيجابية مع المراجعين الخارجيين والداخليين، وحث زملائه على ذلك. ________________________________________ دعم الطلاب: • الحرص على حضور المحاضرات والتواجد أثناء الساعات المكتبية. ________________________________________ المشاركة المجتمعية: • العمل على فتح قنوات التواصل مع مؤسسات المجتمع ذات العلاقة، وكذلك مع المعنيين بالعملية التعليمية. • عقد ندوات مع خبراء مؤسسات المجتمع المدنى وجهات التوظيف، لتبادل الخبرات. • المشاركة فى اللقاءات التوظيفية، التى تفتح أبواب عمل للطلاب فى مرحلة التخرج من خلال الربط مع سوق العمل.
كي تساعد وتحفز القيادات الجامعية في تطبيق منظومة الجودة بالتعليم بالكلية/المعهد، ينبغي عليها الاعتراف بالطلبة كمحور للعملية التعليمية، وبالأساتذة كمنفذين للعملية التعليمية. وعموما يمكن تلخيص هذا الدور في النقاط الآتيه: • وضع خطة استراتيجيه متكاملة، تشتمل على التعليم، والبحث العلمي، وخدمه المجتمع. • تفعيل ودعم نظم وآليات ضمان الجودة بالكلية / المعهد. • عقد لقاءات توظيفية، لفتح أبواب عمل أمام الطلاب فى مرحلة التخرج. • وضع آلية لتقبل شكاوى الطلاب والتعامل معها. • تحسين وتطوير قطاع شئون الطلاب، للتسريع من عمليات تسجيل المقررات والامتحانات بالكلية/المعهد. • إصدار دليل للطالب على أن يتضمن معلومات متكاملة عن العملية التعليمية وطرق الدعم الطلابي. • وضع سياسة للتعامل مع الطلاب المتعثرين. • وضع برنامج خاص للطلاب المتفوقيين. • وضع نظام متكامل للإرشاد الأكاديمي بالكلية / المعهد. • إعلان سياسة الكلية / المعهد في مجال النشاط الطلابي والدعم بالطرق المختلفة. • مواصلة تحديث وتطوير المناهج بغية تلبية احتياجات سوق العمل. • استقطاب أعضاء هيئات التدريس من ذوي الكفاءات العالية.
من هم المعنيون بالأمر؟ المعنيون بالأمر هم كل من لهم صلة مباشرة أو غير مباشرة بالمؤسسة سواء فى جوانبها التعليمية أو المجتمعية أو البحثية. وقد سبق الإشارة لدور المعنيين من داخل المؤسسة (الأستاذ – الطالب – القيادة)، والآن من هم المعنيون بالأمر من خارج المؤسسة؟ المعنيون بالأمر من خارج المؤسسة هم من يرتبطون بعمل الخريج وأنشطة المؤسسة على سبيل المثال أعضاء النقابات المهنية – أصحاب العمل – جهات التوظيف التى يقصدها الخريجون – المجتمع المحلى ...إلخ ودور هؤلاء محوري في جودة العملية التعليمية، ويمكن تلخيصه من خلال ثلاثة مستويات كما يلي: على مستوى التخطيط • المشاركة فى صياغة رؤية المؤسسة ورسالتها • المشاركة فى مراجعة وتحديث رؤية المؤسسة ورسالته المشاركة فى تحديد مواصفات الخريج (معارف – مهارات – اتجاهات - ... إلخ) التى تتناسب مع توقعاتهم واحتياجاتهم. • المشاركة فى التخطيط واتخاذ القرارات الخاصة بتحديد الأولويات وآليات التنفيذ. على مستوى التنفيذ • المساهمة والمشاركة فى تنفيذ الخطط التى تتبناها المؤسسة لتحقيق أهدافها. • دعم الموارد المالية والبشرية وآليات الاستفادة منها بالوسائل المادية والمعنوية والأدبية فى مجال التدريس والبحث العلمى والمشاركة فى المجتمعية. على مستوى المتابعة • المشاركة فى مدى متابعة مدى تحقيق المؤسسة لرسالتها وتقدمها نحو رؤيتها • المشاركة فى تقييم التقدم فى خطط التحسين • تقديم التغذية الراجعة للمؤسسة عن سياساتها وقراراتها ومستوى الخريج والمنتج البحثى الخاص بها والخدمات المجتمعية التي تقدمها للمجمع المحيط. • عين المجتمع القائمة بالتقييم غير الرسمى للمؤسسة التعليمية بما يسهم فى تصحيح مسارها أو فى كسب ثقة المجتمع تجاهها. • ترسيخ قيمة الخريج المؤهل بالمجتمع بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل وقيمة المؤسسة التعليمية المعتمدة.
عند استخدام هذه المفاهيم والمصطلحات تؤكد الهيئة على المعانى الموضحة أمام كل منها , والهيئة على دراية بأن هذه المفاهيم والمصطلحات قد تكون وردت بمعانى مختلفة فى مراجع أو أدلة أخرى. وتؤكد الهيئة على أن هذه المفاهيم قد تم تبسيطها بصورة كبيره لتعظيم الاستفادة منها بما يتناسب مع الفئة المستهدفة.
العملية الخاصة بالتحقق من أن المعايير الأكاديمية والمؤسسية المتوافقة مع رسالة المؤسسة التعليمية قد تم تحديدها وتعريفها وتحقيقها على النحو الذى يتوافق مع المعايير المناظرة لها سواء على المستوى القومى أو العالمى.
المعايير هى الحد الأدنى المطلوب توافره لدى المؤسسة وتعتبر موجهات للأداء والممارسات ويتم الاعتماد فى ضوء مدى استيفاء المؤسسة لها وعلى المؤسسة دوما أن تراجع مدى استيفائها لهذه المعايير وهى تشتمل على ثمانية معايير ترتبط بقدرة المؤسسة وثمانية معايير ترتبط بالفاعلية التعليمية لها ( راجع دليل الاعتماد على موقع الهيئة) .
زيارات تتم بمعرفة فريق مشكل من الهيئة القومية ( يعرف بفريق المراجعة الخارجية ) لتقويم مدى استيفاء المؤسسة التعليمية لفريق الجودة والاعتماد .
هى الكلية أو المعهد العالى التى تنتمى إليه للحصول على الدرجة العلمية ( بكالوريوس أو ليسانس ) أو درجة أعلى (دبلوم / ماجستير / دكتوراه ......) .
هى الوجه الذى يعبر عن الكلية / المعهد ومجال عملها وتعتبر الموجه الأساسى لكافة أنشطتها وتوضح هويتها وماذا تسعى الكلية / المعهد لتحقيقه .
الوحدة المسؤله عن إدارة الجودة داخل المؤسسة ويتوافر لديها كافة الوثائق والأدلة الخاصة بإدارة الجودة داخل المؤسسة .
يقصد به فى سياق هذا الدليل عضو هيئة التدريس ( أستاذ - أستاذ مساعد – مدرس ) أو عضو الهيئة المعاونة ( مدرس مساعد – معيد ) .
يقدم خدمات الإرشاد الأكاديمي من خلال متابعة أداء الطالب ومعاونته فى اختيار المقررات أو تغييرها كل فصل دراسى ..... إلخ ومن أهم الخصائص التى يتحلى بها العدل , والدفء فى المعاملة , التأثير , فهم الدور الارشادى , مراعاة مشاعر الطلبة , الاهتمام بتقدم سيرهم الدراسى , والمقدرة على حل مشكلاتهم , والتعامل مع كافة مستوياتهم الدراسية. يتقبل الموضوعات الإرشادية برحابة صدر , يشجع الطلبة على اتخاذ قراراتهم بأنفسهم , ويتفهم مشكلاتهم وحاجاتهم , ولديه القدرة على تطوير قدراتهم ، ويتواجد فى مكتبه عند الحاجة له :
يمتلك مجموعه من المعارف والمهارات والخبرات والاتجاهات فى مجال التخصص وفى مجال الحياة والمواطنة فى إطار أخلاقى قويم وقد حددت الهيئة مجموعة من المعايير يجب توافرها فى الخريج يسعى الجميع ( الأستاذ- الطالب – القيادات .... إلخ ) لتحقيقها من خلال منظومة الجودة .
جميع أعضاء مجتمع المؤسسة والمجتمع المحلى أو المدنى ذوي الصلة بالمؤسسة .
ذوي صعوبات تعلم . ومن لم يحققوا النتائج التعليمية المستهدفة والمتعرضون للرسوب .
المراجعون الخارجيون هم الفريق المشكل من الهيئة للقيام بالمراجعة الخارجية بينما والمراجعون الداخليون هم أى فريق عمل تشكله الكلية / المعهد أو الجامعة للتحقق من استيفاء معايير الجودة بالمؤسسة.
كافة الأفراد والمؤسسات والجهات التى لها اهتمام أو مصلحة ما مثل النقابة المهنية المرتبطة ببرامج المؤسسة , وأفراد ومؤسسات المجتمع المدنى التى تتعامل مع المؤسسة كمستهلكين لخدماتها , أو يقومون بتوفير أماكن التدريب , أو يشكلون المجتمع المحلى للمؤسسة جغرافيا ..... إلخ .
تحديد رؤية ورسالة المؤسسة وغاياتها وأهدافها الإستراتجية التى يجب أن تحقيقها فى فترة زمنية طويلة ( 5 سنوات فأكثر ) وكذلك الوسائل اللازمة لتحقيق ذلك .
تمثل ناتج عملية التخطيط الإستراتيجى ويجب أن تكون مكتوبة ومعتمدة وتحدد رؤية ورسالة المؤسسة وغاياتها وأهدافها الإستراتيجية والوسائل المتاحة والمستقبلية لتحقيق ذلك وتعكس إستراتيجية الجامعية / الأكاديمية .
تتضمن مختلف الأنشطة والمهام المطلوب القيام بها من أجل تحقيق غايات المؤسسة وأهدافها الإستراتيجية مع تحديد دقيق للمسئوليات والجدول الزمنى ومؤشرات المتابعة والتقييم ومستويات الإنجاز .
هى مجموعة الإجراءات التى تقرر المؤسسة القيام بها لإستيفاء معايير غير مستوفاه أو لتعزيز الأداء الخاص ببعض المعايير المستوفاه بالفعل للحفاظ على إستيفائها ويوضع ذلك من خلال إجراءات منظمة تحدد المهام وتوزيع الأدوار والزمن المحدد للتنفيذ ويتم متابعتها فيما يعرف بخطة التحسين . التطوير : تلك الجهود المخططة التى يبذلها أفراد مجتمع المؤسسة لتطوير مستوى أدائها .
تحديد المهام المطلوبة لعملية التطوير ومسئوليات التنفيذ والإطار الزمنى وآلية للمتابعة وإجراءات بديلة فى حالة تعثر التنفيذ .
طريقة تعلنها الكلية / المعهد وتتبناها تتناسب مع طبيعتها وطبيعة الطلاب بها مثل صندوق الشكاوى – التقدم بطلب أو تظلم – إرسال بريد إلكترونى.
أدوات مقننة لإستطلاع رأى أو تجميع بيانات عن موضوع / موضوعات محددة وتعد وفقاً لشروط علمية ويتم تحليل نتائجها إحصائياً لمعرفة الآراء .
الإستفادة من نتائج عملية التقويم وتصحيح المسار نحو الهدف المطلوب .
يتم تنفيذها فى المؤسسات يهدف الحصول على درجة علمية بكالوريوس / ليسانس / ماجستير / دكتوراه ..... إلخ ) ويتضمن المناهج والمقررات والأنشطة التى تكسب الطالب المعرفة والمهارات والقيم اللازمة تحقيق أهداف تعليمية مخططة وفى تخصيص دراسى محدد .
ملف يحتوى على توصيف المقرر وتقاريره عن الأعوام السابقة وأنشطة التدريس والتقويم وتعليقات الطلاب ورأى الخبراء والإجراءات التى إتخذت لتحسينه والإجراءات الجارى تنفيذها وكل ما يرتبط بالمقرر ليتضمن أداء أفضل حيث يتم الإستفادة من خبرات العام الماضى فى تحسين الأداء ويضمن إرتقاء وتحسن الأداء بغض النظر عن المسئول عن المقرر .
يضم تحديداً للمعايير الأكاديمية والأهداف والنتائج التعليمية المستهدفة وإستراتيجيات التدريس والتقويم ويحدد المقررات الدراسية وتوزيع ساعاتها وكل ما يرتبط بالبرنامج لنجاح تنفيذه .
التعليم التعاونى هو أسلوب تعلم يتمحور حول الطالب حيث يعمل الطلاب ضمن مجموعات غير متجانسة ( تضم مستويات معرفية ومهارية مختلفة ) لتحقيق هدف تعليمى مشترك يتراوح عدد أفراد كل مجموعة ما بين 4-6 أفراد وأحد أهم مسلمات التعلم التعاونى أنه لا يسمح للطلاب أن يكونوا متلقين سلبيين بل يتم حثهم على المشاركة الفاعلة فى التعلم ليتفاعلوا مع زملائهم ويشرحوا لهم ما تعلموه ويستمعوا لوجهات نظرهم ويشجع بعضهم البعض ويدعمه .
قدره الطالب على الإستمرار فى تنمية قدراته ومهاراته المعرفية والذهنية والمهنية ذاتياً وذلك بخلاف الطرق النمطية فى التعلم .
تدريب فى مجال العمل الذى يعد الطالب للإلتحاق به مثل التدريب بالمصانع والمستشفيات والمدارس ........ إلخ .
ما ينبغى أن يكتسبه المتعلم من معارف ومهارات وإتجاهات وقيم وتعكس المعايير الأكاديمية وقابلة للقياس وكذا ترتبط بشكل واضح بالطرق المختلفة لتقويم الطلاب .
ساعات محددة يتواجد بها أعضاء هيئة التدريس بمكاتبهم لإستقبال الطلاب ومناقشة أية مشكلات تعليمية ترتبط بهم والعمل على إرشادهم لحلها . دليل الطالب دليل تقويم الكلية / المعهد بإعداده وتوزيعه على الطلاب يحوى معلومات تهمهم عن الكلية / المعهد والبرامج المتاحة وآليات الإلتحاق بها والخدمات التعليمية والإجتماعية والصحية والنفسية والثقافية .... إلخ التى تقدمها الكلية / المعهد وكيفية الإستفادة منها .
مجموعة من الطرق التى من بينها الإمتحانات تقرها المؤسسة لقياس مدى إنجاز وتحقيق نتائج التعلم المستهدفة ( قدرات ومهارات الطلاب المعرفية والذهنية والمهنية ) من برنامج تعليمى أو مقرر دراسى معين .